Відео

و انصحكم بمتابعة الصندوق الاسود لسيجموند فريد للاستاذ ممدوح الشيخ

❤❤

انا قبطي ولست عربي والفرق بين عرب وقبط كالفرق بين النور والظلام في التعريف القاموسي انا ما باتريق

يا استاذ حامد ايه الجمع بين النكاخ والزواج اا لا اجد علاقة فنكاح البهايم والاطفال والموتي والزني والدعارة كل دا نكاح حتي المثيلية

اماذا تتوقع مع من نشر اللعة العربية الصعاليك والقران القران والاسلام بوظوا اللغة العربية ولا يمكن تعليم اكاديمي بالعربية القرانية

هو حاول بدون سيف لمدة 10 سنين وتبعة قلة من العاليك لكن من بل الاسلام ليس لقناعات بل لمصالح ودا ليس تفكيرا بل لمكاسب

بظن أكبر مشكلة هي الشعور بالانتماء, أغلب الناس صعب تعادي أصدقائها و عائلتها و محيطها مشان فكرة هنن مقتعنين فيها سواء كانت صح أو غلط

اذا جاء نصر الله و الفتح ورأيت الناس يخرجون من دين محمد أفواجا

مشكور كيف التواصل معك

في الحب يقع الأنسان بالخيال المثالي الجميل ويبعد كل البعد عن التفكير بالواقعية ويقع في أخطاء وأنزعاجات لاحصر لها نتيجة الفرق الشاسع بين الواقع والخيال

اتق الله . وحلق شعرك

شكرا اخى جابر على الفيديو الجميل والممتع ❤❤

لو تكلمت قرون و قرون وحتى اذا انزل لك الوحي وحتى اذا تكلم معك الله . هذا لا يغير نقطه من شخص مسلم ملتزم ومؤمن . انا ملحد لكني اعرف عقلية المسلمين . ماتقول لا يهمهم ابدا ابدا

لما تركت الدين ( طبعا ما فقت ولاقيت حالي تاركتو مريت بمرحلة طويلة من التقلبات والتغيرات وتعديل الافكار ونطيت اولشي من ديانتي اللي ولدت عليا للديانات شرق الاسيوية بعدين مريت بمرحلة اللادينية والوجودية وبعدين الالحاد ) وصلت للالحاد بعمر ال ٢٣ تقريبا .. هلا انا عمري ٢٨ .. ما حسيت ابدا انو الشي اللي كان عاطيني ياه الدين اسمو معنى او ممكن نقول عنو فلسفيا انو معنى وانا خسرتو لهالمعنى .. بالعكس تماما البحث عن المعنى كان المحرك الاساسي اللي خلاني شوي شوي بعد عن الدين .. الدين كان بالنسبة الي شي كتير جامد وما قادر يرتقي فلسفيا بالنسبة لالي يعطيني معنى ووجود شي اسمو الحياة الاخرة ما كان بالنسبة لالي معنى بقدر ما كان تاجيل للموت والهروب من فكرة انو نحنا منموت ومنختفي .. طبعا بغض النظر عن تقديم الدين لما يسميه بالاخلاق اللي بعد ما تدرس الاخلاقيات وتفهم شو يعني اخلاق بتتضحك عحالك لما كنت تفكر انو اذا صمت معناها هاد فعل اخلاقي واذا كرهت حدا بسبب دينو فهاد كمان فعل اخلاقي وبضحك عحالي لما كنت خاف من اله الاسلام المريض نفسيا السادي اللي ناطرك عدقرة بس ليحرقك ويسلخ جلدك .. مرحلة ترك الدين وما وصلت لبعدا خلتني اصنع المعنى بنفسي بفهمي الحقيقي للاخلاق والحرية والتلاقح بين الاخلاق والحرية وخلاني حس اني بنتمي للانسانية ككل مو لجماعة او لايديولوجيا معينة .. المعنى اللي صنعتو بايدي مصدر سعادة ورضا داخلي ما في اي سلطة بالعالم ممكن تمنحني ياها ولا توعدني انو ممكن تمنحني ياه .. والحرية اللي انا فيا هلا جعلتني انسان خالٍ من الخوف .. الخوف من الموت والخوف من السلطة والخوف من حدا عم يراقبني والخوف من عدم قدرتي عاختيار اي شي بدي ياه والخوف من ترك الجماعة وافراد الجماعة اللي بيعطوك نوع من المدح والثناء الاجتماعي بس تقوم بفعل تكراري يخص اعراف وتقاليد الجماعة .. كل هاد تخلصت منو .. الحرية والاخلاق والانسانية .. هاد معنى حياتي بعد ما تركت الدين .. الحياة هي المعنى بعد ما تركت الدين

تحياتي جابر في حلقاتك دوماً التي تناقش فلسفة الدين، تضع شخص افتراضي على الطرف الاخر يكون من الظواهر المتطرفة او المتدينين قليلي التعليم وتعتبرهم القاعدة. لماذا لا تضع الانسان الوسطي الي ممكن يكون انهى تعليم جامعي ومتدين باعتدال وبيعتبر الدين هو مصدر لمكافأة النزعات الخيرة في الانسان، والحفاظ على المجتمع ضمن اطر واضحة تضمن بقائية المجتمع في ظروف الصعبة. اراهن بالكثير ان معظم الملحدين العرب تركو الدين ، كرد فعل على شيئين الاول هو قيام اغبياء المجتمع ونصابيه باستخدام الدين لتقنيع قباحتهم وغبائهم والسبب الثاني هو التراث الديني الذي تم تأليفه في عصر الدولة العباسية وتم اعتباره تاريخ. حتى هذه اللحظة لم اجد ملحد قادر على المجادلة وايجاد معادلة لاستقرار المجتمع خارج الاطار الديني. ابعاد الدين عن المعادلة يعني اننا اصبحنا كائنات مادية نتصارع على الموارد المحدودة، يعني ذلك ان الداروينية ليست مجرد نظرية لتفسير اصل الانواع بل انها القانون الحاكم على المجتمع، نعم سيكون في هذا المجتمع اخلاق، لكن الانسان الخلوق سيكون وجبة سهلة يتغذى عليها الاقل منه اخلاقاً.

حامد عبد الصمد وغيره ممن درسوا الشريعة الاسلامية وتركوا الدين لاسباب منطقية معروفة لا تخفى على طفل، ولكن حول كيف تم كتابة تاريخ الاسلام فتلك رحلة كبيرة وصعبة وتصعب على المساكين الدارسين للاسلام فاعادة بناء التاريخ وربطه بالمكتشفات الاثارية تحتاج الى تعب عقلي وتضافر عدة معارف لنعلم كيف نشأ الاسلام، لذا طبيعي ان يقف حامد عبدالصمد مذهولا اما محمد المسيح ومدارس المراجعين وكذلك محمد صالح هو لم يدرس سوى الشريعة لذا سيكون من السهل عليهم انتقاد محمد بسطحية زينب وعائشة الصغيرة وغيرها من الاشياء التي تذم الاسلام لدى اي شخص مهما كان بسيطا ولكن لا يقدس سيفهم ان الاسلام شيء غبي، وهذا لا مشكلة فيه، ولكن المشكلة عندما يسخر ويرفض النظريات العلمية حول التاريخ المبكر للاسلام وفقا للمعطيات الاثارية هنا قلة امانة ولهذا وجدنا حامد عبد الصمد يميل للارهاب الحمساوي، ويميل محمد صالح لارهاب بشار الاسد ضد السوريين، وهذا التناقض يدل على سطحية فكرهما فخريجي الشريعة الاسلامية عقولهم غير متعودة على التحليل العلمي اخيرا كلا الرجلين محترمين عندي.

ماتسمونه اللغة المصرية واللغة اللبنانية واللغة السورية، الخ... هم لهجات وليسوا لغات لان كل هذه البلدان تستعمل اللغة العربية الفصحى في المدارس والجامعات. أما العامة ففي كل بلد من هذه البلدان العربية تتكلم لهجة خاصة. ليست دائما مفهومة. أما أنا فيصعب علي فهم اللهجة المراكشية وغيرها ولذلك فأنا شخصيا افضل اللغة الفصحى ولاغيرها مطلقا. كنت أريد أن اتطرا إلى عنوان الحلقة وتاريخ الإسلام الا انني لم أعد اتذكر لان الحلقة تتضمن مواضيع أخرى. اشكر المستضيف واشكر حامد على النقاش بمقدمة كتابه الجديد.فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية

الله ينور عليك منتظرين ترجمة مزيد من القصص الاخري لتيد تشاينج

الله و جابر

13:17 اه نعم حقيقة هذي ، الدين فيه مشكلة واضحة من هذا الجانب

7:59 كلام متهافت جداً ، لأنك أقمته على فرض خيالي ان الحياة القادمة هي مثل الحياة الحالية ، رغم ان الاديان توضح بشكل واضح جداً ان الحياة التالية تتم بعالم آخر فالشرط الحالي ليس بالضرورة أن ينطبق عليها ، غير اننا سنكون كيانات مختلفة فكيف تطبق نفس الشروط؟

الحكايه عاوز ينصب نفسه ملك:- تَدِينُ لَهُمْ بِها العَرَبُ, وتُؤَدِّي إلَيْهِم بِها العَجَمُ الجِزْيَةَ", ..... , فقال له أبو طالب: أي ابن أخي, ما بال قومك يشكونك؟ يزعمون أنك تشتم آلهتهم, وتقول وتقول; قال: فأكثروا عليه القول, وتكلم رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم فقال: " يا عَمّ إنّي أُرِيدهُمْ عَلى كَلِمَةٍ وَاحِدةٍ يَقُولُونَهَا, تَدِينُ لَهُمْ بِها العَرَبُ, وتُؤَدِّي إلَيْهِم بِها العَجَمُ الجِزْيَةَ" قالوا. هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ، ،،،،،، أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)ص

15:43 ان كنت جلبت ويليام كريخ كمثال على على المصادرة على المطلوب لا اظن انها هذه المغالطة بل الاستدلال الدائري لأن قيامة المسيح ايضًا دليلها من الاناجيل

10:20 بدأ الجلد

كلام بدون معني ومرجعية

I am not arab but I understand Arabic The quality of information and videos are very good it's unfair views bad asf

. .

انا اول مرة اشاهد فيديو لك احببت كوونك انسان عقلاني ومنطقي مظهرك يذكرني بمظهر الصينين القدماء لقد احببتك جدا انا معجبة بك حقا استمر ♥️♥️♥️♥️

مرت سنوات ولم نسمع بانجازه

نتحدى حامد عبد الصمد أن يناظر عبدالله رشدي

عاوز أيعتلك كلمات تلحنها

حلقة مهمةةةة

فيديو رائع جدا جدا شكرا لك يا أخي الغالي

رائع دوما ... تحية كبيرة لك

أصعب شيء هو أن تنتمي إلى مجموعة تتشارك معها نفس المعتقدات والتقاليد

بالنسبة لشيطنة الجنس واللذة ...فهذا سببه الالحاد والملحدين مو المؤمنين... اكثر اهانة يحب يوجهها الملحد للدين هي انو دين النكاح يعني فيه جنس كثير... لكان مين لي يحتقر الجنس المؤمن ولا الملحد؟!

❣️🌻

الدين ملوش اي تلاتين لازمة

اليوم جوي تافه اعجبني برجع بسمعلك

جابر ..كنت ناطر اسمع دراسات عن التقاطع بين الدين والبيولوجيا. علاقة الدين او الايمان بالغدة الصنوبرية. ننتظر ذلك

تحياتي لك الاخ ❤❤❤❤شاهدت العديد من فديوهاتك الرائعة محتوى راقي 🌹🌹🌹استمر اخوك من المغرب 🇲🇦

بدأت الصراحة اعتقد بأهمية وجود إطار ينوب عن الدين، وهو فعلياً مثله، لكنه خاص بمجتمع الملحدين. يكون هذا الإطار ethical framework، قادر على تلبية حاجة المرء للمعنى، والقدرة على تقديم إطار عمل حياتي للإنسان، حيث يمكن أن يختار أفضل طريقة ليعيشها الإنسان بناءً على التجارب وكذلك كيف يمكن تنظيم المجتمع، وتوفير إجابات سريعة وكافية لحدٍ ما لمن يبحث عن إجابات، بالطبع، لن يقتلك أحد أو على الأقل يميز ضدك إذا ما اخترت أن تتعمق أو تبحث عن إجاباتك بنفسك، وأن تبقى في ذات الوقت ضمن هذا الإطار، لازم حتى يكون هذا الاطار يشجعك على ان تسلك طريقك الخاص، شو فائدته لكن؟ لنكون صريحين، مو كل الناس عندها إمكانية او شغف انها تبحث عن كل هالمعلومات المعقدة، اسلوب الحياة، المعنى، الحقيقة، الاخلاقيات، ادارة المجتمع، كل هذه مواضيع ضخمة، لكن ليس هناك انسان واحد لا يسأل كل هذه الاسئلة، لكن في الواقع، كثير مننا يريد اجوبة سريعة، ليس لدينا الوقت للبحث في كل هذه التفاصيل، نريد شيئاً يساعد في تهدئة نيران عقولنا قليلاً، للتركيز على أشياء واقعية وحياتية، حبذا لو كانت تلك الاجوبة موضوعة من قبل نخبة العلماء والمفكرين، سيكون هناك احتمالات أقل بأنك تسلك طريقاً خطأ، وبكل حال، أنت لست ممنوعاً من التشكيك او النقد، في النهاية، هذا الدين الجديد هو فقط وسيلة لتنظيم حياة البشر المعاصرين، ليس منزلاً بوحي ولا من عند إله، وليس مقدساً السؤال الذي فكرت به سابقاً، هل من الحكمة او من الممكن جمع كل الناس في اطار واحد؟؟ ببساطة الجواب: لا، من الممكن أن يكون هذا الدين الكبير عبارة عن دين مصدري أساسي يحتوي على التعاليم التي يتفق عليها جميع البشر حالياً، وحتى الاديان السابقة، عدم القتل والسرقة و...الخ من الاساسيات ثم تتفرع منه اديان فرعية، لكل منها طريقة حياة مختلفة، لكنها دوماً ما تسعى ان تكون متقاربة مع بعضها، الامر يشبه الclass والوراثة اذا كنت تعلم بالبرمجة يمكن دمج كل العلوم الانسانية التي توصل لها البشر في هكذا دين، ونستطيع كبشر فعل ذلك، هذا الدين سيمثل نظرية كل شيء في المجتمع، ما توصل اليه البشر حتى الان، وما سيتوصلون اليه لاحقاً، بالطبع هذا الدين قابل للتطور، حالياً لدينا: فلسفة الاخلاق، تفسير نشأة الكون والانسان، علم الاجتماع، علم النفس، نظريات السعادة والانتاجية وغيرها، مع اضافة حس الانتماء لكل ذلك، مع الروحانيات المعاصرة التي تكلم عنها سام هاريس، في كتابه، روحانية بلا دين سيكون لدينا اطار ديني قادر بقوة على ملء الفراغ الذي سيشكله ذهاب الدين، اعتقد اننا فيما لو ذهبنا نحو نظريات يسارية اجتماعية تساعد الضعفاء في المجتمع، مع اضافة الثواب والعقاب على شكل قوانين، مع وجود المعنى في خدمة البشرية وخدمة هذا الدين الذي سيقود البشرية نحو النجوم، المقترحات الاخيرة (وخصوصاً اليسارية) هي رأيي الخاص، لكن ربما تحتاج لتعمق أكبر بكثير ودراسة من قبل مختصين في الاقتصاد السياسي فبكل حال لست متعصباً لليسار، فأنا يسار وسط واجد انه تطبيقه ليس سيء لو طبق باعتدال مثل ألمانيا مثلا بكل حال، لو تحقق مثل هكذا دين والتوجه اليساري ليس شرطاً فيه، لكن قد نكون قادرين بقوة على ازاحة الاديان لست اول من يتكلم عن هذا، هناك فيديو على Ted لAlan de bottom، بعنوان Atheism 2.0 بالطبع، الكثير من هذا الكلام كلام مثالي، لكن لو تم العمل عليه نستطيع تحقيق الكثير، وباعتقادي، وجود مثل هذا الدين مهم للخلاص بالذات من عقبة الاسلام، الاسلام حالياً هو دين مخيف وانتشاري عكس المسيحية التي في طريقها للموت على الاقل في الغرب، وهو دين شمولي جداً، يريد ان يقدم اسئلة على ادق تفاصيل الحياة، وبالتالي بتخلي الانسان عن الاسلام، فإنه يفقد الكثير والكثير من نظام حياته، ويصبح ضائعاً مشتتاً، وهذا ما حصل معي فعلياً، ألحدت منذ ٢٠١٩ ثم عدت للإسلام مرتين لما وجدت فيه من نظام وتراتبية (رتم حياة)، لكن في كل مرة أقول لنفسي ماذا تفعل ايها الاحمق، قررت الذهاب بلا عودة مؤخراً وانا احمل هذه الفكرة